منذ انطلاقة الثورة قبل عشرة أعوام كانت الجامعات على موعد مع هتافات طلبتها الثائرين على نظام الأسد، حيث تعرض المئات منهم للضرب والاعتقال، فكان لا بد من وجود بديل عن جامعات الأسد لاستيعاب الطلبة الهاربين من مناطقه، حيث ظهر دور وزارة التعليم في حكومة الإنقاذ التي أسست العديد من الجامعات في الشمال المحرر أهمها جامعة إدلب، وافتتحت العديد من الأقسام فيها، والتحق بها آلاف الطلبة، كما افتتحت قسمًا للدراسات العليا، وأمّنت منحة طلابية لإكمال الدراسات العليا في الجامعات التركية، تلا ذلك افتتاح مستشفى إدلب الجامعي. https://youtu.be/IsD1WlmxNBw