تسعة أعوام مرت على التدخل العسكري الروسي في سوريا لدعم نظام الأسد بعد انتصارات الثوار في عام 2015، وكانت النتيجة دماراً واسعاً وتهجير ملايين المدنيين، وفشل روسيا في تحقيق أهدافها الميدانية والسياسية، بينما صمدت الثورة السورية بثبات أبنائها على مطالبهم المشروعة.