قُتل القائد الذي قاد ميليشياته وعبر الحدود لقمع الثورة السورية وسفك دماء الأبرياء، تلقى السوريون خبر مقتل حسن نصر الله بفرح عظيم، ليس بسبب من قتله، بل لأنهم شعروا أن دعواتهم استجيبت في مَن ارتكب جرائم مروعة ستظل وصمة في ذاكرة شعبٍ ذاق الخيانة والمعاناة.