علامَ نصالح؟
برزت مؤخرا دعوات تدعو للمصالحة مع المجرم الجزار بشار الأسد، في قفز على جراح وآلام الشعب السوري الذي قدم تضحيات كبيرة على مذبح الحرية، فكيف تكون المصالحة مع من دمر الدولة السورية وهجر أهلها وقتل منهم مليون إنسان، الشعب السوري الثائر عقد العزم على مواصلة ما بدأ به.. لا تراجع عن ثورته تحت أي ظرف.